وصف سائح إسباني زيارته للمملكة بأنها زيارة ممتعة للغاية بما تتضمنه ومن معالم وأماكن سياحية جذابة، مشيرا إلى أن فكرة الزيارة للمملكة السعودية جاءت بعد مشاهدتهم لمقاطع فيديو لمجموعة من السياح الإسبان على مواقع التواصل الاجتماعي زاروا السعودية في العامين الماضيين، وأثنوا على حفاوة الشعب السعودي وجمال الطبيعة الصحراوية، ما شجعه على تجربة هذه الرحلة برفقة عائلته.
وقال السائح الإسباني أوريول، في تصريحات نقلتها عنه "واس"، إنه تعرف هو وأسرته على عدد من المعالم، ومنها مسرح المرايا في العلا، ومهرجان التمور في القصيم، كما شارك في العديد من الفعاليات ضمن المهرجانات التي أقيمت خلال فترة جولته، مشيدا بجهود المملكة في الحفاظ على أصالة الآثار التاريخية في العلا مع أنسنتها بطرق حديثة تناسب السائح والزائر في العصر الحالي.
وقد شكلت المناطق السياحية والمعالم والآثار التاريخية بالمملكة، عامل جذب للعديد من السياح القادمين من مختلف دول العالم، للتعرف على التنوع الجغرافي والثقافي بمختلف مناطق المملكة، خاصة في السنوات الأخيرة التي شهدت نموًا وازدهارًا للقطاع السياحي الذي يُعد أحد أهم ركائز تحقيق رؤية المملكة 2030.
وتستقبل المواقع السياحية في المملكة على مدار العام آلاف السياح، للمشاركة وحضور الفعاليات والمهرجانات التراثية والثقافية والترفيهية التي يجري تنظيمها للتعريف بتقاليد وموروث المملكة التي أصبحت مصدر جذب للسياح من مختلف أنحاء العالم.
وقال السائح الإسباني أوريول، في تصريحات نقلتها عنه "واس"، إنه تعرف هو وأسرته على عدد من المعالم، ومنها مسرح المرايا في العلا، ومهرجان التمور في القصيم، كما شارك في العديد من الفعاليات ضمن المهرجانات التي أقيمت خلال فترة جولته، مشيدا بجهود المملكة في الحفاظ على أصالة الآثار التاريخية في العلا مع أنسنتها بطرق حديثة تناسب السائح والزائر في العصر الحالي.
وقد شكلت المناطق السياحية والمعالم والآثار التاريخية بالمملكة، عامل جذب للعديد من السياح القادمين من مختلف دول العالم، للتعرف على التنوع الجغرافي والثقافي بمختلف مناطق المملكة، خاصة في السنوات الأخيرة التي شهدت نموًا وازدهارًا للقطاع السياحي الذي يُعد أحد أهم ركائز تحقيق رؤية المملكة 2030.
وتستقبل المواقع السياحية في المملكة على مدار العام آلاف السياح، للمشاركة وحضور الفعاليات والمهرجانات التراثية والثقافية والترفيهية التي يجري تنظيمها للتعريف بتقاليد وموروث المملكة التي أصبحت مصدر جذب للسياح من مختلف أنحاء العالم.